الخميس، 26 سبتمبر 2013

أهلاً أندرويد

لعلك في يوم فكرت أن تقتني هاتف ذكي Smart phone أو حتي حاسب لوحي Tablet من أجل أن تتمتع بمزايا تلك الحواسيب المصغرة كالعمل باللمس أو إمكانيتها الكبيرة الأخري و تطبيقاتها  التي تجتذب ملايين المستخدمين حول العالم و لعلك و أنت في بحثك هذا عن جهاز مناسب قد نصحك آخرون بإقتناء أحد الأجهزة التي تعمل على أندرويد Android ولو أنا مكانك ولا أعرف ما الأندرويد و ما مميزاته و خصوصا لو كنت ممن يعملون في مجال صناعة البرمجيات أو لك علاقة بالتكنولوجيا من قريب أو بعيد ، ستكون مهتما أكثر للتعرف على أندرويد ، و اليوم سأصحبكم في رحلة مع أندرويد، أتمني أن تعجبكم……….


اقراء المزيد

بقلم: أحمد محمدى

الجمعة، 6 سبتمبر 2013

من ملفات الموساد "عملية البجعة الشريرة" سري للغاية

في أحدي الغرف المظلمة داخل مبني الموساد الإسرائيلي يجلس مجموعة من الجواسيس في إنتظار الإشارة من المصدر و قد جلسوا منتبهين و هم في إنتظار تلك الإشارة و فجأه يظهر وميض من على الشاشة و تبدأ الإشارة كالتالي “ ألو عمليات ألو عمليات من البجعة الشريرة إلي العش قمت بنجاح في إختراق الحدود المصرية و أنا الأن أطير فوق منطقة عسكرية و ساستخدم الجهاز العبقري الذي معي في تصوير و نقل كل ما يدور داخل المنشأة و …… فجأه يتقطع الصوت و يظهر من جديد ألو العش ألو العش لقد تم رصدي و وقعت في الأسر شششششششششش صوت تشويش شديد و يظهر من بينه شخص يتحدث بالمصرية الصعيدية و يقول "أنتي فاكره أنك هتهروبي تعالي يا جسوسة يا خاينة" ….. ثم يذهب الإرسال بلا راجعة ؟؟!!



اقراء المزيد

بقلم: أحمد محمدى

الأحد، 12 مايو 2013

المبرراتي الجزء الثاني "الواجب المقدس"

في مكان ما داخل أحياء المدينة العتيقة - مدينة القاهرة - ، جلس محمد يتابع أخر الأخبار على الفيسبوك و أخذ يتصفح صفحه يبدو  أنها تسخر من النظام الحاكم للبلد ، يتابع محمد الصفحة بإهتمام و و قد عقد جبينه و أخذ يحدق في الشاشة بكل قوه، ثم أخذ نفسا عميقا و بدأ يفكر في الرد المناسب على الفقرة التي كان يقرئها. كانت الإضاءة خافته نوعا ما داخل الغرفة التي تمتلئ بالعديد من أجهزة الكمبيوتر و التي يجلس عليها زملاء محمد المشغولين في كتابه ملايين الردود على معارضين النظام، ولا شيئ يعلو في تلك الغرفة على صوت الضغط على أزرار لوحات المفاتيح الخاصة بتلك الأجهزة. نظر محمد إلي زميله صلاح و قال له بصوت خافت "هما ليه ديما بيردوا و بيقولوا علينا خرفان؟؟؟ "


اقراء المزيد

بقلم: أحمد محمدى

الثلاثاء، 12 فبراير 2013

المبرراتي


أتذكر جيدا أني  في يوم أني كنت في أحد المقاهي الشعبية أتابع مباراة لكرة القدم  للغريمين التقليديين في مصر الأهلي و الزمالك ، حيث حدثت الواقعة و تم إحتساب ضربة جذاء لنادي الزمالك على ما أتذكر ، و هنا حدث الهرج و المرج في المقهي حيث تحول كل الموجودين بلا إستثناء بما فيهم أنا طبعا ، إلي محللين محترفين في فنون كرة القدم، و لم أستغرب ساعتها أن لا أحد فيهم يجيد التحليل و لكن ما ثار إنتباهي أن كل الموجودين من مناصرين فريق الزمالك أقروا أن ضربة الجذاء صحيحة و أن الحكم يستحق وسام الدولة من الطراز الأول ، بينما أعترض كل جمهور الاهلي على تلك الضربة , و أتهموا الحكم بالرشوة و المحسوبية و أنه حكم زمالكاوي بالرغم من جنسية الأروبية الواضحة !!!. بغض النظر عن كون ضربة الجذاء كانت صحيحة أم لا فهي ليس محور حديثنا اليوم ولكن أكثر ما جذب انتباهي في هذا اليوم هو التبرير الكل أخرج المبررات الجاهزة سواء أن الحكم مبدع و صاحب وجهه نظر عبقرية أو أنه حكم فاشل لا يجيد حتي أن يحكم مباراة في الدرجة الرابعة !. سنتحدث اليوم عن تلك الخصلة الغريبة التي يبدوا أنها موروث ثقافي أو عادة إجتماعيه، نتحدث اليوم عن التبرير بدون سبب ، نتحدث عن الدفاع عن شيئ لم يطلب منك الدفاع عنه أو عينك محامي عنة نتحدث عن تلك المهنة الجديدة التي خرجت بعد الثورة. أجل سنتحدث عن المبرراتيه.



اقراء المزيد

بقلم: أحمد محمدى

الأربعاء، 30 يناير 2013

سلمية ماتت فى الإتحادية

لكل فعل رد فعل مساوي له في المقدار و مضاد له في الإتجاه ، كان هذا أحد قوانين الحركة للعالم الإنجليزي إسحاق نيوتن....... لا أنت لست مخطئا هذه التدوينة لا تتحدث عن قوانين الفيزياء أو عن العلماء الإنجليز ، ولكنها تتحدث عن الحاجة سليمة منذ أن إفتقدنها في أحداث الإتحادية السابقة نتحدث اليوم عن الظلم عن دولة المليشيات ، عن إنهيار القوانين ، عن سقوط الدول ، عن الكذب و الغباء السياسي ، عن دوله المرشد ، عن الواقع المر و عن المستقبل المظلم ،عن الفشل الإداري و عن التعصب الأعمي لكن في البداية أرجوا منكم قراءة الفاتحة معي على روح الحاجة الطاهرة سلمية.



اقراء المزيد

بقلم: أحمد محمدى
Share

Ahmed

شركة مسافة لتقنية المعلومات

شركة مسافة لتقنية المعلومات
برامج نقاط البيع و برامج إدارة المنشئات و الشركات