
حينما تري الامور بوجهة نظر يختلف معك فيها كل الناس و تكون أنت صاحب القرار السليم ، حينما تضع ضميرك كأولوية بينك و بين أي شيئ قد تفعله ، حينما تري الأمور بمنظور من يريد الإصلاح لامن يريد السلطة ، حينما تتحمل مالم يتحمله الكثيرين من حملات التشويه و التخوين و ترد فقط بإبتسامتك ، حينما تكون أنت هذا الرجل تاكد أنك أصبحت رئيس جمهورية الضمير أو الدكتور محمد البرادعي .
...