الأحد، 8 يوليو 2012

جماعة الأسود


قالوا قديما أن تكون فردا في جماعة الأسود خيرا من أن تكون زعيما على النعام !. نتفق أو نختلف في تلك المقولة ، لكنا بالتاكيد كل شخص من بينا يحلم بان يكون في المكان المناسب من وجهه نظرة ، يحلم بان يحقق طموحه و أن يبني ذاته ، سواء كان في مجتمع سريع قوي مثل مجتمع الأسود أو في مجتمع خاضع منكسر كمجتمع النعام ، و التشبيه بالأسود و النعام ليس للتقليل من أحد ولكن الغرض وراء هذا التشبيه في الحقيقة و ضع فرق بين نوعين من البشر ، النوع الاول هو من يريد أن يكون صاحب القرار و النوع الثاني هو من يريد أن يكون مفعولا به ! بمعني ينتظر و يترقب و يظل بعيدا عن الأحداث يرقبها دون أن يكون صاحب تأثير فيها. فهل أنت من الذين ينتمون لجماعه الأسود أم ممن ينتمون للنعام؟؟.


اقراء المزيد

بقلم: أحمد محمدى
Share

Ahmed

شركة مسافة لتقنية المعلومات

شركة مسافة لتقنية المعلومات
برامج نقاط البيع و برامج إدارة المنشئات و الشركات